منقول
لطيفه عن الجمال المحمدى :
قال تعالى عن وصف أهل الجنه ( على الأرائك ينظرون )
الأرائك هى السرر ( جمع سرير ) وهى مجهزة من اللؤلؤ والياقوت
والسؤال هنا : ينظرون إلى ماذا ؟ الجواب : ينظرون إلى جمال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم برغم أن بعض أهل التفسير أو أغلبهم قالوا : أنهم ينظرون إلى نعيم الجنه لكن نقول أنه لا أعظم نعمة من رؤية الجمال المحمدى فهو نعمة النعم بل هو الجنه ذاتا ووصفا وحالا .
وهنا سؤال آخر : هل ينظرون ويسكتون ؟ الجواب : لا بل يسلمون على جنابه الشريف لكن أين الدليل على ذلك ؟ الدليل موجود فى سورة الواقعه ( فسلام لك من أصحاب اليمين ) ونكمل ( تعرف فى وجوههم نضرة النعيم ) أى ترى فى وجوههم سطوع أنوار جماله صلى الله عليه وسلم لأنه إذا نظر إلى شئ ظهرت على ذاك الشئ بوراق أنواره الكبرى
ثم قال الحق ( يسقون من رحيق مختوم ) قال أهل الشريعه أن الرحيق : هو الخمر- لكن المصطفى صلى الله عليه وسلم معجزاته لا تتوقف بسر الإمداد السارى فيه فيسقى أهل الجنه من بين أصابعه ( شرابا ) أحلى من الشهد والعسل والخمر - ( ختامه مسك ) سيدنا رسول الله هو خاتم الأنبياء وكانت رائحته المسك فبذلك العطر المحمدى يسرى المسك من النبى الخاتم إلى أهل الجنه بختمه الخاص ( وفى ذلك فليتنافس المتافسون ) أى فى هذا المدد النورانى والنعيم المحمدى الدائم فليتنافس كل محب عاشق ومؤمن صادق
لطيفه عن الجمال المحمدى :
قال تعالى عن وصف أهل الجنه ( على الأرائك ينظرون )
الأرائك هى السرر ( جمع سرير ) وهى مجهزة من اللؤلؤ والياقوت
والسؤال هنا : ينظرون إلى ماذا ؟ الجواب : ينظرون إلى جمال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم برغم أن بعض أهل التفسير أو أغلبهم قالوا : أنهم ينظرون إلى نعيم الجنه لكن نقول أنه لا أعظم نعمة من رؤية الجمال المحمدى فهو نعمة النعم بل هو الجنه ذاتا ووصفا وحالا .
وهنا سؤال آخر : هل ينظرون ويسكتون ؟ الجواب : لا بل يسلمون على جنابه الشريف لكن أين الدليل على ذلك ؟ الدليل موجود فى سورة الواقعه ( فسلام لك من أصحاب اليمين ) ونكمل ( تعرف فى وجوههم نضرة النعيم ) أى ترى فى وجوههم سطوع أنوار جماله صلى الله عليه وسلم لأنه إذا نظر إلى شئ ظهرت على ذاك الشئ بوراق أنواره الكبرى
ثم قال الحق ( يسقون من رحيق مختوم ) قال أهل الشريعه أن الرحيق : هو الخمر- لكن المصطفى صلى الله عليه وسلم معجزاته لا تتوقف بسر الإمداد السارى فيه فيسقى أهل الجنه من بين أصابعه ( شرابا ) أحلى من الشهد والعسل والخمر - ( ختامه مسك ) سيدنا رسول الله هو خاتم الأنبياء وكانت رائحته المسك فبذلك العطر المحمدى يسرى المسك من النبى الخاتم إلى أهل الجنه بختمه الخاص ( وفى ذلك فليتنافس المتافسون ) أى فى هذا المدد النورانى والنعيم المحمدى الدائم فليتنافس كل محب عاشق ومؤمن صادق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق